سلامٌ عليها , صاحبةَ الرجُلِ الثاني
سلامٌ أينما وجِدت
سلامٌ عليها أينما حلّت
مازالَ فيكِ طبعي و شعري و بعضُ ألواني
…..
سلامٌ عليكِ
مازالَ فيكِ قصيدةٌ ثائرةٌ طاغيةٌ
ملاكٌ طفوليٌ يسمىَ كياني
…..
سلامٌ عليهِ
قولي لهُ , أخبريهِ , بلغيهِ
ان مازال بعضكِ لي
و بعضي لكِ
هذا واقعٌ تشهدُ عليهِ قصائدي
اساطيري و ديواني
.
.
.
بقلم: علي الحاج شحادة